Karbala2 Geschrieben 15. November 2008 Melden Teilen Geschrieben 15. November 2008 Ich werde alle paar Tage Lektüren/Geschichten ect. in arabischer Schrift reinstellen, es soll dazu dienen, dass wir unsere arabische Sprache etwas stärken. Die Übersetzung wird inshalla später folgen. Heute fangen wir mit dem Thema Charakter anfangen. الخلاق و التربية كان هم الاسلام منصبا على النفس وتربيتها فمن اهم اهداف الدين زرع المبادئ الاخلاقية في النفس باعتبار ان صلاح النفس هو مفتاح نجاح الاءنسان وفلاح البشرية فمن داخل النفس لا من خارجها يعمل الاءسلام ليصل الى سعادة البشرية والاءنسان يقول الاءمام علي (عنوان صحيفة المؤمن حسن خلقه (مستدرك نهج البلاغة ص 186 - مكارم الاخلاق عشر خصال السخاء والحياء والصدق واداء الامانة والتواضع والغيرة والشجاعة والحلم والصبر والشكر وقال (في نهج البلاغة الخطببة 190 فاءن كان لا بد من العصبية فليكن تعصبكم لمكارم الخصال ومحامد الافعال ومحاسنالامور التي تفاضلت فيها المجداء والنجداء من بيوتات العرب ويعاسيب القبائل بالاخلاق الرغيبة والاحلام العظيمة والاخطار الجليلة والاثار المحمودة فتعصبوا لخلال الحمد من الحفظ للجوار والوفاء بالذمام والطاعة للبر والمعصية للكبر والاخذ بالفضل والكف عن البغي والاءعظام للقتل والاءنصاف للخلق والكظم للغيظ واجتناب الفساد في الارض ميزان الاخلاق وقد وضع لنا الاءمام علي ميزانا بديعا لمفهوم الاخلاق منطلقا من قولها احب لغيرك ما تحب لنفسك نافيا بذلك مبدا الازدواجية في الاخلاق فاغلب الناس يطلبون كل شيء لانفسهم ولا يريدون شيئا للاخرين بينما اكد الاءمام ان كل ما تطلبه لنفسك من الحقوق يجب ان تطلبه لغيرك لان الناس في الحقوق سواء انطلاقا من مبدا المساواة البشرية التي ارسى اركانها النبي ص حيث فال- كلكم لادم وادم من تراب يقول الاءمام علي في وصيته السابقة لابنه الحسن يا بني اجعل نفسك ميزانا فيما بينك وبين غيرك فاحبب لغيرك ماتحب لنفسك واكره له ما تكره لها ولا تظلم كما لا تحب ان تظلم واحسن كما تحب ان يحسن اليك واستقبح من نفسك ما تستقبح من غيرك وارض من الناس بما ترضاه لهم من نفسك ولا تقل ما لا تعم وان قل ما تعلم ولا تقل ما لا تحب ان يقال لك اضافة لذلك دعا الانسان الى تاديب نفسه قبل تاديب غيره وان يكون تاديبه ليس بالقول وانما بالتطبيق يقول :من نصب نفسه للناس اماما فليبدا بتعليم نفسه قبل تعليم غيره ولكن تاديبه بسيرته قبل تاديب بلسانه و معلم نفسه ومؤدبها احق بالاءجلال من معلم الناس ومؤدبهم نهج , حكمة 73) Fortzetzung folgt mit dem Thema "Erziehung": (leider funktionieren die Satzzeichen auf meiner Tastatur nicht richtig, falls ihr etwas nicht lesen könnt aus Mangel fehlender Satzzeichen, so fragt bitte nach, für Anregung, Ideen und weitere Fragen, stehe ich euch jederzeit zur Verfügung Zitieren Link zu diesem Kommentar Auf anderen Seiten teilen More sharing options...
Empfohlene Beiträge
Deine Meinung
Du kannst jetzt schreiben und Dich später registrieren. Wenn Du ein Benutzerkonto hast, melde Dich bitte an, um mit Deinem Konto zu schreiben.
Hinweis: Dein Beitrag muss vom Moderator freigeschaltet werden, bevor er sichtbar wird.