Zum Inhalt springen

Der Prophet im Dialog und Disput mit den Religionen


Abu MJ

Empfohlene Beiträge

مِنْ فِقْهِ الرَّسُولِ صلى اللّه عليه وآله

Aus dem Verständnis des Gesandten

 

Teil I

 

Disput im Glauben, Auferstehung, Einheit und Dasein Allah’s, Falschheit der Beigesellung

 

 

Niemand vermag die Botschaft Allah’s besser zu erklären, als Sein Gesandter (Allah segne ihn und seine Familie). Im heiligen Qur’an heißt es:

 

{وَ أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ ما نُزِّلَ إِلَيْهِمْ}

 

„Und Wir haben zu dir die Ermahnung herabgesandt, damit du den Menschen erklärst, was zu ihnen herabgesandt ward.“

 

Um ein gesundes Islamverständnis zu erwerben, ist es, neben dem unablässigen Studium des heiligen Qur’an, darum unbedingt notwendig und unumgänglich, die erklärenden Worte des Propheten zu erschöpfen.

 

Nicht alle Überlieferungen, die uns aus dem Leben des Propheten Muhammad (Allah segne ihn und seine Familie) übermittelt wurden, sind von der umfangreichen Art, wie die nachstehende Überlieferung aus dem Buch „al-IhtiJaJ“ von ax-Xabarsiyy, die ich darum mit einem Kommentar versehen habe, der die in der Übersetzung entstandenen Schattenstellen erhellen und einige ihrer wertvollen Schätze zutage fördern soll.

 

Ahmad ibn <Aliyy ibn Abi Xalib ax-Xabarsiyy (58#cool# überliefert in seinem Sammelwerk [al-IhtiJaJ]:

Mir erzählte:

As-Sayyid al-<Alim al-<Abid Abu ja<far Mahdiy ibn Abi Harb al-Husayniyy al-Mar<apiyy (Allah sei zufrieden mit ihm):

Er sagte:

Mir erzählte:

Ap-Payv as-Saduq Abu <Abdillah ja<far ibn Muhammad ibn Ahmad ad-Duristiyy (Allah erbarme sich ihm):

Er sagte:

Mir erzählte:

Mein Vater, Muhammad ibn Ahmad :

Er sagte:

Ap-Payv as-Sa<id Abu ja<far Muhammad ibn <Aliyy ibn al-Husayn ibn Babaweyh al-Qummiyy (Allah erbarme sich ihm) [381]:

Er sagte:

Mir erzählte:

Abu al-Hasan Muhammad ibn al-Qasim al-Mufassir al-Istarabadiyy :

Er sagte:

Mir erzählte:

Abu Ya<qub Yusuf ibn Muhammad ibn Ziyad:

Und:

Abu al-Hasan <Aliyy ibn Muhammad Sayyar

[beid Schiiten und Imamiten ]:

Sie sagten:

Uns erzählte:

Abu Muhammad al-Hasan [al-<Askariyy] (232-260) ibn <Aliyy (212-254) [ibn Muhammad (195-220) ibn <Aliyy (148-203) ibn Musa (128-183) ibn ja<far (83-14#cool# ibn Muhammad (57-114) ibn <Aliyy (38-95) ibn al-Husayn (4-61) ibn <Aliyy (-40)] al-<Askariyy:

و قد ذكر عند الصَّادق عليه السلام الجدال في الدين و إن رسول الله صلى اللّه عليه وآله و الأئمة عليهم السلام قد نهوا عنه، فقال الصادق عليه السلام لم ينهعنه مطلقا و لكنه نهي عن الجدال بغير التي هي أحسن أ ما تسمعون الله يقول {وَ لاتُجادِلُوا أَهْلَ الْكِتابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ} و قوله تعالى {ادْعُإِلى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَ الْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَ جادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ} فالجدال بالتي هي أحسن قد قرنه العلماء بالدين و الجدالبغير التي هي أحسن محرم حرمه الله على شيعتنا و كيف يحرم الله الجدال جملة و هويقول وَ قالُوا لَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلا مَنْكانَ هُوداً أَوْ نَصارى قال الله تعالى {تِلْكَ أَمانِيُّهُمْ قُلْ هاتُوابُرْهانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ} فجعل علم الصدق الإتيان بالبرهان و هل يؤتى بالبرهان إلا في الجدال بالتي هي أحسن.

Bei as-Sadiq (der Friede sei mit ihm) wurde der Disput im Glauben erwähnt und, daß der Gesandte Allah’s (Allah segne ihn und seine Familie) und die Imame (der Friede sei mit ihnen) diesen untersagt hätten.

Daraufhin sagt as-Sadiq (der Friede sei mit ihm): „…

قيل يا ابن رسول الله فما الجدال بالتي هي أحسن و التي ليست بأحسن قال أما الجدال الذي بغير التي هي أحسن فأن تجادل مبطلافيورد عليك باطلا فلا ترده بحجة قد نصبها الله و لكن تجحد قوله أو تجحد حقا يريدذلك المبطل أن يعين به باطله فتجحد ذلك الحق مخافة أن يكون له عليك فيه حجة لأنكلا تدري كيف المخلص منه فذلك حرام على شيعتنا أن يصيروا فتنة على ضعفاء إخوانهم وعلى المبطلين أما المبطلون فيجعلون ضعف الضعيف منكم إذا تعاطى مجادلته و ضعف ما[من خ ل] في يده حجة له على باطله و أما الضعفاء منكم فتعمى قلوبهم لما يرون منضعف المحق في يد المبطل و أما الجدال بالتي هي أحسن فهو ما أمر الله تعالى به نبيهأن يجادل به من جحد البعث بعد الموت و إحياءه له فقال الله تعالى حاكيا عنه وَضَرَبَ لَنا مَثَلًا وَ نَسِيَ خَلْقَهُ قالَ مَنْ يُحْيِ الْعِظامَ وَ هِيَرَمِيمٌ فقال الله تعالى في الرد عليه قُلْ يا محمد يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَهاأَوَّلَ مَرَّةٍ وَ هُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ مِنَالشَّجَرِ الْأَخْضَرِ ناراً فَإِذا أَنْتُمْ مِنْهُ تُوقِدُونَ فأراد الله مننبيه أن يجادل المبطل الذي قال كيف يجوز أن يبعث هذه العظام و هي رميم فقال اللهقُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَها أَوَّلَ مَرَّةٍ أ فيعجز من ابتدأ به لا منشي‏ء أن يعيده بعد أن يبلى بل ابتداؤه أصعب عندكم من إعادته ثم قال الَّذِي جَعَلَلَكُمْ مِنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ ناراً أي إذا كان قد كمن النار الحارة في الشجرالأخضر الرطب ثم يستخرجها فعرفكم أنه على إعادة من بلي أقدر ثم قال أَ وَ لَيْسَالَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ بِقادِرٍ عَلى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْبَلى وَ هُوَ الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ أي إذا كان خلق السماوات و الأرض أعظم و أبعدفي أوهامكم . و قدركم أن يقدروا عليه من إعادة البالي فكيفجوزتم من الله خلق الأعجب عندكم و الأصعب لديكم و لم تجوزوا منه ما هو أسهل عندكممن إعادة البالي قال الصادق ع فهذا الجدال بالتي هي أحسن لأن فيها قطع عذرالكافرين و إزالة شبههم و أما الجدال بغير التي هي أحسن فأن تجحد حقا لا يمكنك أنتفرق بينه و بين باطل من تجادله و إنما تدفعه عن باطله بأن تجحد الحق فهذا هوالمحرم لأنك مثله جحد هو حقا و جحدت أنت حقا آخر و قال أبو محمد الحسن بن عليالعسكري ع فقام إليه رجل آخر فقال يا ابن رسول الله أ فجادل رسول الله فقال الصادقع مهما ظننت برسول الله ص من شي‏ء فلا تظنن به مخالفة الله أ ليس الله قد قال وَجادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ و قال قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَهاأَوَّلَ مَرَّةٍ لمن ضرب لله مثلا أ فتظن أن رسول الله ص خالف ما أمره الله به فلميجادل ما أمر الله به و لم يخبر عن الله بما أمره أن يخبر به . و لقد حدثني أبي الباقر عن جدي علي بن الحسين زين العابدين عن أبيه الحسينسيد الشهداء عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب صلوات الله عليهم أجمعين أنه اجتمعيوما عند رسول الله ص أهل خمسة أديان اليهود و النصارى و الدهرية و الثنوية ومشركو العرب فقالت اليهود نحن نقول عزير ابن الله و قد جئناك يا محمد لننظر ماتقول فإن اتبعتنا فنحن أسبق إلى الصواب منك و أفضل و إن خالفتنا خصمناك و قالتالنصارى نحن نقول المسيح ابن الله اتحد به و قد جئناك لننظر ما تقول فإن اتبعتنافنحن أسبق إلى الصواب منك و أفضل و إن خالفتنا خصمناك و قالت الدهرية نحن نقولالأشياء لا بدء لها و هي دائمة و قد جئناك لننظر ما تقول فإن اتبعتنا فنحن أسبقإلى الصواب منك و أفضل و إن خالفتنا خصمناك و قالت الثنوية نحن نقول إن النور والظلمة هما المدبران و قد جئناك لننظر ما تقول فإن اتبعتنا فنحن أسبق إلى الصوابمنك و أفضل و إن خالفتنا خصمناك و قالت مشركو العرب نحننقول إن أوثاننا آلهة و قد جئناك لننظر ما تقول فإن اتبعتنا فنحن أسبق إلى الصوابمنك و أفضل و إن خالفتنا خصمناك فقال رسول الله ص آمنت بالله وحده لا شريك له وكفرت بالجبت و بكل معبود سواه ثم قال لهم إن الله تعالى قد بعثني كافة للناس بشيراو نذيرا حجة على العالمين و سيرد كيد من يكيد دينه في نحره ثم قال لليهود أجئتموني لأقبل قولكم بغير حجة قالوا لا قال فما الذي دعاكم إلى القول بأن عزيراابن الله قالوا لأنه أحيا لبني إسرائيل التوراة بعد ما ذهبت و لم يفعل بها هذا إلالأنه ابنه فقال رسول الله ص فكيف صار عزير ابن الله دون موسى و هو الذي جاءهمبالتوراة و رئي منه من المعجزات ما قد علمتم فإن كان عزير ابن الله لما أظهر منالكرامة بإحياء التوراة فلقد كان موسى بالبنوة أحق و أولى و لئن كان هذا المقدارمن إكرامه لعزير يوجب أنه ابنه فأضعاف هذه الكرامة لموسى توجب له منزلة أجل منالبنوة و إن كنتم إنما تريدون بالبنوة الولادة على سبيل ما تشاهدونه في دنياكم هذهمن ولادة الأمهات الأولاد بوطي آبائهم لهن فقد كفرتم بالله و شبهتموه بخلقه وأوجبتم فيه صفات المحدثين و وجب عندكم أن يكون محدثا مخلوقا و أن يكون له خالقصنعه و ابتدعه قالوا لسنا نعني هذا فإن هذا كفر كما ذكرت و لكنا نعني أنه ابنه علىمعنى الكرامة و إن لم يكن هناك ولادة كما يقول بعض علمائنا لمن يريد إكرامه وإبانته بالمنزلة عن غيره يا بني و إنه ابني لا على إثبات ولادته منه لأنه قد يقولذلك لمن هو أجنبي لا نسب بينه و بينه و كذلك لما فعل الله بعزير ما فعل كان قداتخذه ابنا على الكرامة لا على الولادة فقال رسول الله ص فهذا ما قلته لكم إنه إنوجب على هذا الوجه أن يكون عزير ابنه فإن هذه المنزلة لموسى أولى و إن الله يفضحكل مبطل بإقراره و يقلب عليه حجته . و أما ما احتججتم به يؤديكم إلى ما هو أكبر مماذكرته لكم لأنكم قلتم إن عظيما من عظمائكم قد يقول لأجنبي لا نسب بينه و بينه يابني و هذا ابني لا على طريق الولادة فقد تجدون أيضا هذا العظيم يقول لأجنبي آخرهذا أخي و لآخر هذا شيخي و أبي و لآخر هذا سيدي و يا سيدي على سبيل الإكرام و إنمن زاده في الكرامة زاده في مثل هذا القول فإذا يجوز عندكم أن يكون موسى أخا للهأو شيخا له أو أبا أو سيدا لأنه قد زاده في الإكرام مما لعزير كما أن من زاد رجلافي الإكرام قال له يا سيدي و يا شيخي و يا عمي و يا رئيسي على طريق الإكرام و إنمن زاده في الكرامة زاده في مثل هذا القول أ فيجوز عندكم أن يكون موسى أخا لله أوشيخا أو عما أو رئيسا أو سيدا أو أميرا لأنه قد زاده في الإكرام على من قال له ياشيخي أو يا سيدي أو يا عمي أو يا أميري أو يا رئيسي قال فبهت القوم و تحيروا وقالوا يا محمد أجلنا نتفكر فيما قلته لنا فقال انظروا فيه بقلوب معتقدة للإنصافيهدكم الله ثم أقبل ص على النصارى فقال و أنتم قلتم إن القديم عز و جل اتحدبالمسيح ابنه فما الذي أردتموه بهذا القول أردتم أن القديم صار محدثا لوجود هذا المحدثالذي هو عيسى أو المحدث الذي هو عيسى صار قديما لوجود القديم الذي هو الله أو معنىقولكم إنه اتحد به أنه اختصه بكرامة لم يكرم بها أحدا سواه فإن أردتم أن القديمتعالى صار محدثا فقد أبطلتم لأن القديم محال أن ينقلب فيصير محدثا و إن أردتم أنالمحدث صار قديما فقد أحلتم لأن المحدث أيضا محال أن يصير قديما و إن أردتم أنهاتحد به بأن اختصه و اصطفاه على سائر عباده فقد أقررتم بحدوث عيسى و بحدوث المعنىالذي اتحد به من أجله لأنه إذا كان عيسى محدثا و كان الله اتحد به بأن أحدث بهمعنى صار به أكرم الخلق عنده فقد صار عيسى و ذلك المعنى محدثين و هذا خلاف ما بدأتم تقولونه قال فقالت النصارى يا محمد إن الله تعالى لماأظهر على يد عيسى من الأشياء العجيبة ما أظهر فقد اتخذه ولدا على جهة الكرامة فقاللهم رسول الله ص قد سمعتم ما قلته لليهود في هذا المعنى الذي ذكرتموه ثم أعاد صذلك كله فسكتوا إلا رجلا واحدا منهم قال له يا محمد أ و لستم تقولون إن إبراهيمخليل الله قال قد قلنا ذلك فقال إذا قلتم ذلك فلم منعتمونا من أن نقول إن عيسى ابنالله فقال رسول الله ص إنهما لم يشتبها لأن قولنا إن إبراهيم خليل الله فإنما هومشتق من الخلة أو الخلة فأما الخلة فإنما معناها الفقر و الفاقة و قد كان خليلاإلى ربه فقيرا و إليه منقطعا و عن غيره متعففا معرضا مستغنيا و ذلك لما أريد قذفهفي النار فرمي به في المنجنيق فبعث الله تعالى جبرئيل ع و قال له أدرك عبدي فجاءهفلقيه في الهواء فقال كلفني ما بدا لك فقد بعثني الله لنصرتك فقال بل حسبي الله ونعم الوكيل إني لا أسأل غيره و لا حاجة لي إلا إليه فسماه خليله أي فقيره و محتاجهو المنقطع إليه عمن سواه و إذا جعل معنى ذلك من الخلة و هو أنه قد تخلل معانيه ووقف على أسرار لم يقف عليها غيره كان معناه العالم به و بأموره و لا يوجب ذلكتشبيه الله بخلقه أ لا ترون أنه إذا لم ينقطع إليه لم يكن خليله و إذا لم يعلمبأسراره لم يكن خليله و إن من يلده الرجل و إن أهانه و أقصاه لم يخرج عن أن يكونولده لأن معنى الولادة قائم ثم إن وجب لأنه قال إبراهيم خليلي أن تقيسوا أنتمفتقولوا إن عيسى ابنه وجب أيضا أن تقولوا له و لموسى إنه ابنه فإن الذي معه منالمعجزات لم يكن بدون ما كان مع عيسى فقولوا إن موسى أيضا ابنه و إنه يجوز أنتقولوا على هذا المعنى أنه شيخه و سيده و عمه و رئيسه و أميره كما ذكرته لليهودفقال بعضهم لبعض و في الكتب المنزلة أن عيسى قال أذهب إلى أبي فقال رسول الله صفإن كنتم بذلك الكتاب تعملون فإن فيه أذهب إلى أبي و أبيكم فقولوا إن جميع الذينخاطبهم عيسى كانوا أبناء الله كما . كان عيسى ابنه من الوجه الذي كان عيسى ابنه ثمإن ما في هذا الكتاب يبطل عليكم هذا الذي زعمتم أن عيسى من جهة الاختصاص كان ابناله لأنكم قلتم إنما قلنا إنه ابنه لأنه اختصه بما لم يختص به غيره و أنتم تعلمونأن الذي خص به عيسى لم يخص به هؤلاء القوم الذين قال لهم عيسى أذهب إلى أبي وأبيكم فبطل أن يكون الاختصاص لعيسى لأنه قد ثبت عندكم بقول عيسى لمن لم يكن له مثلاختصاص عيسى و أنتم إنما حكيتم لفظة عيسى و تأولتموها على غير وجهها لأنه إذا قالأبي و أبيكم فقد أراد غير ما ذهبتم إليه و نحلتموه و ما يدريكم لعله عنى أذهب إلىآدم أو إلى نوح أن الله يرفعني إليهم و يجمعني معهم و آدم أبي و أبيكم و كذلك نوحبل ما أراد غير هذا فسكتت النصارى و قالوا ما رأينا كاليوم مجادلا و لا مخاصما وسننظر في أمورنا ثم أقبل رسول الله ص على الدهرية فقال و أنتم فما الذي دعاكم إلىالقول بأن الأشياء لا بدء لها و هي دائمة لم تزل و لا تزال فقالوا لأنا لا نحكم إلابما نشاهد و لم نجد للأشياء محدثا فحكمنا بأنها لم تزل و لم نجد لها انقضاء و فناءفحكمنا بأنها لا تزال فقال رسول الله ص أ فوجدتم لها قدما أم وجدتم لها بقاء أبدالأبد فإن قلتم إنكم وجدتم ذلك أثبتم لأنفسكم أنكم لم تزالوا على هيأتكم و عقولكمبلا نهاية و لا تزالون كذلك و لئن قلتم هذا دفعتم العيان و كذبكم العالمون الذينيشاهدونكم قالوا بل لم نشاهد لها قدما و لا بقاء أبد الأبد قال رسول الله ص فلمصرتم بأن تحكموا بالقدم و البقاء دائما لأنكم لم تشاهدوا حدوثها و انقضاءها أولىمن تارك التميز لها مثلكم فيحكم لها بالحدوث و الانقضاء و الانقطاع لأنه لم يشاهدلها قدما و لا بقاء أبد الأبد أ و لستم تشاهدون الليل والنهار واحدهما بعد الآخر فقالوا نعم فقال أ فترونهما لم يزالا و لا يزالان فقالوانعم قال أ فيجوز عندكم اجتماع الليل و النهار فقالوا لا فقال ع فإذا ينقطع أحدهماعن الآخر فيسبق أحدهما و يكون الثاني جاريا بعده فقالوا كذلك هو فقال قد حكمتمبحدوث ما تقدم من ليل و نهار و لم تشاهدوهما فلا تنكروا لله قدرة ثم قال ع أتقولون ما قبلكم من الليل و النهار متناه أم غير متناه فإن قلتم غير متناه فقد وصلإليكم آخر بلا نهاية لأوله و إن قلتم إنه متناه فقد كان و لا شي‏ء منهما قالوا نعمقال لهم أ قلتم إن العالم قديم غير محدث و أنتم عارفون بمعنى ما أقررتم به و بمعنىما جحدتموه قالوا نعم قال رسول الله ص فهذا الذي نشاهده من الأشياء بعضها إلى بعضمفتقر لأنه لا قوام للبعض إلا بما يتصل به كما ترى البناء محتاجا بعض أجزائه إلىبعض و إلا لم يتسق و لم يستحكم و كذلك سائر ما نرى قال فإذا كان هذا المحتاج بعضهإلى بعض لقوته و تمامه هو القديم فأخبروني أن لو كان محدثا كيف ك&

Link zu diesem Kommentar
Auf anderen Seiten teilen

Teil II

 

„Bei as-Sadiq (der Friede sei mit ihm) wurde der Disput im Glauben erwähnt und, daß der Gesandte Allah’s (Allah segne ihn und seine Familie) und die Imame (der Friede sei mit ihnen) diesen untersagt hätten.

Daraufhin sagt as-Sadiq (der Friede sei mit ihm): „Der Disput an sich wurde überhaupt nicht untersagt. Das aber, was untersagt wurde, ist der Disput in ander als der schönsten Weise. Hörtet ihr denn nicht das Wort Allah’s, mächtig ist Er und erhaben, der sagt: „Und streite nicht mit den Leuten der Schrift, es sei denn auf die schönste Weise.“ Und Sein Wort: „Rufe auf zum Weg deines Herrn mit Weisheit und schöner Ermahnung und streite mit ihnen auf die beste Weise.“ Was jedoch den Disput in schönster Weise angeht, so haben die Wissenden diesen stets als einen Teil der Religion verstanden. Der Disput anders als auf die schönste Weise aber, ist verboten und Allah hat diesen unseren Anhängern untersagt. Wie aber soll Allah den Disput als solchen verboten haben, wo Er doch spricht: „Und sie sagen: „Ins Paradies tritt er niemals ein, es sei denn als Jude oder Christ.“ Und worauf Er spricht: „Jenes sind ihre Wünsche. Sprich: „Bringt euren Beweis bei, wenn ihr wahrhaft seid.“ In diesem Wort macht Er das Wissen von der Wahrheit und den Glauben an dieselbe von Beweisen abhängig. Und wie anders ist ein Beweis beizubringen, als in einem Disput, der auf diev schönste Weise geführt wird? Es wurde gesagt: „O Sohn des Gesandten Allah’s! Was ist der Disput in schönster Weise und was ist er nicht?“ Er sagte: „Was den Disput in schönster Weise angeht, so besteht dieser darin, daß du mit einem ‚Fälscher’ disputierst und dir Falsches vorgetragen wird, was du aber nicht mit einem von Allah bestimmten Beweis, weil dir unbekannt zurückweisen kannst. Dafür aber, streitest du seine Worte ganz ab, oder aber, du streitest irgendeine Wahrheit ab, mit der der Fälscher seine Lüge bekräftigen will. Aus Angst, daß er seinen Beweis gegen dich verwendet, streitest du jene Wahrheit ab, weil du nicht weißt, wie du dich aus seinen Würgegriff ziehen sollst. Ein solches Vorgehen ist unseren Anhängern verboten, damit sie ihren schwächeren Geschwistern und den Lügnern nicht zur Versuchung werden. Denn was die Lügner angeht, so machen sie die Schwäche des Schwachen von euch, wenn sie mit ihm streiten und seine Beweise schwach sind, zum Beweis für sich und ihre Lüge. Was aber die Schwachen von euch angeht, so bekümmern sich ihre Herzen, um dessentwegen, was sie von der Schwäche des Wahrhaftigen in der Gegenwart des Lügners sehen. Der Disput in schönster Weise jedoch, ist was Allah, erhaben ist Er, Seinem Propheten befohlen hat, daß er damit mit demjenigen disputieren soll, der die Wiederauferweckung nach dem Tode und, daß ihn Allah zu neuem Leben erwecken wird abstreitet. So sagt Allah, erhaben ist Er, indem Er von ihm erzählt: „Und er macht Uns ein Gleichnis und vergißt dabei seine eigene Schöpfung. Er sagt: „Wer belebt die Gebeine, wenn sie zerfallen sind?“ Worauf Allah, erhaben ist Er, widerlegend sagt: „Sprich (o Muhammad): „Der belebt sie, Der sie das erste Mal hervorbrachte und Er ist wissend über jede Schöpfung. Der für euch aus dem grünen Baum Feuer machte, und siehe da, ihr selbst zündet damit Feuer. Ist denn Der, Der die Himmel und die Erde erschuf, etwa nicht im Stande ihres gleichen zu erschaffen?“ Aber ja, Er ist der Schöpfer, der Allwissende. Sein Befehl, wenn Er etwas will ist nur, daß Er dazu spricht: „Sei!“, Und siehe da, es wird.“ Gepriesen ist denn Der, in Dessen Hand die Herrschaft über alle Dinge liegt, und zu Ihm kehrt ihr wieder.“ So verlangt Allah von Seinem Propheten mit dem Fälscher zu streiten, der da sagt: „Wie ist es möglich, daß diese Knochen, die zu Staub zerfallen sind, erneut auferweckt werden?“ Und darum sagt Allah, erhaben ist Er: „Sprich: „Der belebt sie wieder, Der sie auch das erste Mal hervorgebracht hat. Ist denn Der, Der der sie aus nichts begann unfähig, sie wiederzubringen, nachdem sie zerfallen sind?“ Aber nein! Denn ihre ertmalige Erschaffung ist nach eurem Messen schwerer, als ihre Wiedererschaffung.“ Anschließend sagt Er: „Der für euch aus dem grünen Baume Feuer macht.“ Durch diesen Umstand, daß Er nämlich das heiße Feuer im grünen Baume aufspart und es dann hervorbringt, zeigt Er euch, daß Er längst dazu imstande ist das wiederzuerschaffen, was zerfallen ist. Dann sagt Er: „Ist Der, Der die Himmel und die Erde erschuf, etwa nicht dazu imstande ihresgleichen zu erschaffen?“ Das heißt, wenn die Schöpfung der Himmel und der Erde in eurer Vorstellung und eurem Ermessen gewaltiger und unwahrscheinlicher ist, ihr Ihm aber nicht zutraut, daß Er das Zerfallene wiedererschaffen kann, wie konntet ihr es dann für möglich halten, daß Allah das erschafft, was euch noch wunderbarer erscheint, aber leichter ist, als die Wiedererschaffung des Zerfallenen?“

Dann sagte as-Sadiq (der Friede sei mit ihm) Dies ist der Streit in der Weise die schöner ist, dies weil darin der Umsturz der Ausflüchte der Leugner und die Beseitigung ihres Zweifels liegt. Was aber den Streit außer in der Weise die schöner ist angeht, so besteht dieser darin, daß du eine Wahrheit abstreitest, die du nicht von der Falschheit des Kontrahenten unterscheiden kannst. Das heißt, daß du ihn nur dann von seiner Falschheit abbringen kannst, wenn du selbst eine Wahrheit abstreitest. Das aber ist das, was ‚verbotenn’ ist. Denn dann bist du genauso wie er. Er lehnt eine Wahrheit ab und du eine andere.“ Und Abu Muhammad al-Hasan al-<Askariyy (der Friede sei mit ihm) sagte: „Ein anderer Mann trat zu ihm und sagte: „O Sohn (Enkel) des Gesandten Allah’s, hat der Gesandte Allah’s etwa gestritten?“ Und as-Sadiq (der Friede sei mit ihm) sagte: „Was immer du vom Gesandten Allah’s vermutest, vermute nicht bloß nicht, er sei gegenüber Allah ungehorsam gewesen. Hat denn Allah nicht gesagt: „Und streite mit ihnen in der Weise, die am schönsten ist.“? Und sagte Er nicht: „Sprich - zu dem der Allah ein Gleichnis bringt - : „Der erweckt sie zum Leben, Der sie erstmals hervorbrachte.“? Glaubst du etwa, daß der Gesandte Allah’s, Allah in Seinem Befehl ungehorsam war und, daß er nicht stritt, wie Allah es ihm gebot, und nicht kundtat, was Allah ihm gebot kundzutun?!“ Und fürwahr erzählte mir mein Vater, al-Baqir (der Pflüger), von meinem Großvater, <Aliyy ibn al-Husayn, von seinem Vater, al-Husayn ibn <Aliyy, dem König der Märtyrer, von dessen Vater, dem Befehlshaber der Gläubigen (Allah’s Segnungen über sie), daß sich eines Tages beim Gesandten Allah’s Anhänger von fünf Religionen versammelten: Juden, Christen, ‚Dahriten’, Dualisten und arabischen Polytheisten.

Die Juden sagten: „Wir sagen, daß Esra der Soh Allah’s ist, und sind zu dir gekommen, o Muhammad, um zu sehen, was du zu sagen hast. Wenn du dich uns anschließt, dann fanden wir bereits früher (als du) zum Rechten und sind vorrangiger (als du). Und wenn du uns widerspricht, dann werden wir dich (im Streit) überführen.“

Die Christen sagten: „Wir sagen, daß der Messias der Sohn Allah’s ist, Der mit ihm eins wurde, und wir sind gekommen, um zu sehen, was du zu sagen hast. Wenn du dich uns anschließt, dann fanden wir bereits früher zum Rechten und sind vorzüglicher. Und wenn du uns widersprichst, dann werden wir dich überführen.“

Die ‚Dahriten’ sagten: „Wir sagen, daß die Dinge keinen Anfang haben und immerfort dauern werden, und wir sind gekommen um zu sehen, was du zu sagen hast. Wenn du dich uns anschließt, dann fanden wir bereits vor dir zum Rechten und sind vorrangiger. Und wenn du uns widersprichst, dann werden wir dich überführen.“

Die Dualisten sagten: „Wir sagen, daß das Licht und die Finsternis die beiden Lenker sind, und wir sind gekommen um zu sehen, was du zu sagen hast. Wenn du dich uns anschließt, dann fanden wir bereits früher zum Rechten und sind vorrangiger. Und wenn du uns wiedersprichst, dann werden wir dich überführen.“

Die arabischen Polytheisten sagten: „Wir sagen, daß unsere Götzen Götter sind, und wir sind gekommen um zu sehen, was du zu sagen hast. Wenn du dich uns anschließt, dann fanden wir bereits früher zu Rechten und sind vorrangiger. Und wenn du uns widersprichst, dann werden wir dich überführen.“

Darauf sagte der Gesandte Allah’s (Allah segne ihn und seine Familie): „Ich glaube fürwahr an Allah, an Ihn allein, Der keinen Teilhaber hat. Und ich lehne gewiß alles ab, was außer Ihm angebetet und vergöttert wird.“

Dann sagte er (Allah segne ihn und seine Familie) zu ihnen: „Wahrlich, Allah, erhaben ist Er, erweckte mich als Verkünder und Warner für alle Menschen und als Beweis wider alle Welten und Er wird alsbald den, der Seinem Glauben durch hinterlistige Machenschaften Abbruch durch seine eigen List zugrunde richten.“

Danach sagte er zu den Juden: „Seit ihr zu mir gekommen, damit ich eure Rede ohne Beweis anerkennen soll?“

Sie sagten: „Nein.“

Er (Allah segne ihn und seine Familie) sagte: „Und was führte euch dazu zu sagen, daß Esra der Sohn Allah’s ist?“

Sie sagten: „Dies weil er den Kindern Israel die Thora wiederbrachte, nachdem sie verloren war. Und dies tat Allah allein durch ihn, weil er Sein Sohn war.“

Darauf sagte der Gesandte Allah’s (Allah segne ihn und seine Familie): „Und wie ward Esra der Sohn Allah’s, nicht aber Moses, der doch derjenige war, der einst zu ihnen mit der Thora kam, und von dem an Wundern sichtbar ward, was ihr sicher zur Genüge kennt? Wenn Esra also der Sohn Allah’s war, weil er dadurch geehrt war, daß er die Thora zu neuem Leben erweckte, dann besaß Moses durch das Prophetentum sicher größeren Anspruch darauf. Und wenn dieses Maß an Ehrung, was dem Esra zuteil wurde verlangt, daß er Sein Sohn sei, dann verlangt Moses Rang vom Prophetentum diese Ehrung sicher um ein Vielfaches mehr. Und wenn daß, was ihr mit dem Prophetentum meint, die Geburt ist, so wie ihr sie in eurer Welt beobachtet, wo die Mütter die Kinder zur Welt bringen, da deren Väter mit ihnen verkehrt haben, so habt ihr wahrlich, Allah, erhaben ist Er, verleugnet, Ihm mit Seiner Schöpfung verglichen und Ihm die Eigenschaften des ‚Zeitlichen’ verliehen. Eurer Meinung nach, hätte Er ‚zeitlich’ und erschaffen zu sein, was bedeutet, daß es auch für Ihn einen Schöpfer gibt, der Ihn kreiert und (aus dem Nichts) hervorbringt.“

Sie sagten: „Das ist es aber nicht, was wir meinen. Das wäre, wie du sagst, Frevel. Doch meinen wir, daß er Sein Sohn ist, im Sinne der Auszeichnung, auch wenn dort keine Geburt stattfand. Ebenso wie einge unserer Geleherten zu jemandem, den sie auszeichnen und würdigen wollen sagen: „O mein Söhnchen“, oder: „Er ist mein Sohn“, ohne damit feststellen zu wollen, daß er von ihm geboren sei. So spricht er solche Worte auch zu einem Fremden, zwischen dem und ihm es keinerlei Verwandtschaft gibt. Und ebenso kührte Allah, als Er mit Esra tat was Er tat, diesen im Sinne der Auszeichnung, nicht der Geburt, zum Sohn.“

Der Gesandte Allah’s sagte (Allah segne ihn und seine Familie): „Das aber, ist es, was ich euch sage. Wenn es in diesem Sinne notwendig ist, daß Esra Sein Sohn ist, dann ist Moses dieser Stellung weitaus würdiger. Und Allah entblößt wahrlich, jeden Fälscher durch sein Geständnis und Er wendet seinen Beweis gegen ihn. Denn das, womit ihr streitet, bringt noch etwas größeres mit sich, als das was ich euch bereits erklärt habe. Denn ihr sagtet, daß ein Ansehnlicher eurer Ansehnlichen so manches Mal zu einem Fremden, zu dem er keinerlei verwandschaftliche Beziehung hat, sagt: „O mein Söhnchen“, oder: „Das ist mein Sohn“, dabei aber nicht von der Geburt spricht. Ihr findet solchen aber auch, daß er zu einem anderen Fremden sagt: „Das ist meim Meister“, „…mein Vater“, oder, wieder zu einem anderen: „Das ist mein Patron“, oder: „O Patron!“, wobei er lediglich eine Würdigung anstrebt. Dabei verstärkt er seine Worte immer um soviel, wie er die Würdigung und die Auszeichnung steigern will. Demnach mußte es es, eurer Meinung nach rechtens sein, wenn Moses der ‚Bruder’ Allah’s, oder Sein Meister, oder Sein Vater oder auch Sein Patron sei. Denn dieser überragte Esra weit in seinem Anspruch auf Auszeichnung, genauso wie ein Mann den anderen darin überragt und der, der ihn auszeichnen will sagt: „O mein Patron“, „O mein Meister“, „O mein Onkel“, „O mein Führer und: „O mein Fürst.“ Ist es bei euch erlaubt, daß Moses, in diesem Sinne Bruder, Meister, Onkel, Führer, Patron oder Fürst Allah’s ist, weil er in seiner Auszeichnung überragender ward?“

Da verstummte die Menge ratlos und sie sagten: „O Muhammad, gib uns Zeit, daß wir über das, was du uns gesagt hast nachdenken können.“

Und er (Allah segne ihn und seine Familie) sagte: „Schaut nur, mit für die Fairness überzeugten Herzen. Allah möge euch leiten.“

Danach wandte er sich den Cristen zu und sagte: „Und ihr sagtet wahrlich, daß der Urewige, mächtig und erhaben ist Er, eins ward mit Seinem Sohn, dem Messsias? Was ist es, was ihr mit diesen Worten sagen wollt? Meint ihr, daß der Urewige für das Sein dieses ‚Zeitliche’, den Jesus, ‚zeitlich’ wurde? Oder, daß das ‚Zeitliche’, was Jesus ist, für das Sein des Urewigen, Der Allah ist, urewig ward? Oder meint auch eure Rede, daß Sein Einswerden mit ihm bedeutet, daß Er ihn damit auf eine Weise gewürdigt und ausgezeichnet haben soll, in der Er niemanden sonst, außer ihm ausgezeichnet hat? Wenn ihr sagen wollt, daß der Urewige ‚zeitlich’ wurde, so habt ihr gewiß Falsches gesagt, denn es ist unmöglich, daß sich das Urewige verändert und zu ‚Zeitlichem’ wird. Wenn ihr jedoch sagen wollt, daß das ‚Zeitliche’ urewig ward, so ist auch das eine nichtige Rede, da es ebenso unmöglich ist, daß das ‚Zeitliche’ urewig wird. Wenn ihr aber sagt, daß Er mit ihm eins wurde, im Sinne, daß Er ihn auszeichnete und vor den anderen Dienern auserkohr, dann gesteht ihr damit die ‚Zeitlichkeit’ Jesus und die ‚Zeitlichkeit’ der Bedeutung, um derenwillen Er mit ihm eins wurde, dies weil, wenn Jesus ‚zeitlich’ war und Allah mit ihm eins wurde, im Sinne, daß Er in ihm eine Bedeutung zeitlich werden ließ, durch die er Sein würdigstes Geschöpf wurde, so sind Jesus und diese Bedeutung schon zwei zeitliche Dinge. Das aber ist erneut das Gegenteil von dem, was ihr zu Beginn gesagt habt.“

Er (al-<Askariyy) sagte:

„Darauf sagten die Christen: „O Muhammad, wahrlich, da Allah durch die Hände Jesus an Wundern sichtbar machte, was Er sichtbar machte, da nahm Er ihn, im Sinne der Würdigung zum eigenen Sohn.“

Und der Gesandte Allah’s (Allah segne ihn und seine Familie) sagte zu ihnen: „So habt ihr gehört, was ich diesbezüglich, über die von euch genannte Bedeutung, gegenüber den Juden geäußert habe“, worauf er alles, was er gegenüber den Juden gegenüber gesagt hatte noch einmal wiederholte, und sich jeder der Christen, bis auf einen von ihnen in Schweigen senkte. Dieser sagte zu ihm: „O Muhammad, sagt ihr denn nicht, daß Abraham der ‚Freund Allah’s’ ist?“

Er sagte: „Gewiß sagen wir das.“

Und er sagte: „Wenn ihr das sagt, weshalb verbietet ihr uns, daß wir sagen: „Jesus ist der Sohn Allah’s.“?“

Der Gesandte Allah’s (Allah segne ihn und seine Familie) sagte: „Das ist nicht dasselbe. Denn was unsere Rede davon, daß Abraham der ‚Freund Allah’s’ ist angeht, so leitet sich das von entweder von ‚Bedürfnis’ , oder aber von ‚Vertraulichkeit’ ab. Und was das Bedürfnis angeht, so ist dieses rein die Ermangelung und die Abhängigkeit, weshalb er ein Allah Bedürftiger war und ein von Ihm Abhängiger, der sich Ihm ganz und gar hingab und sich von allem anderen abwandte und erhob. Dies wiederum geht darauf zurück, daß er, als man ihn ins Feuer, d.h. ihn mit einem Katapult hineinschoß, Allah Gabriel entsandte indem Er zu ihm sprach: „Rette Meinen Diener.“ So eilte er zu ihm und erreichte ihn, da er durch die Luft schoß und er sagte: „Trag mir auf, was immer du willst, denn Allah hat mich fürwahr zu deiner Rettung gesandt.“ Er aber sagte: „Wahrlich, Allah allein genügt mir und welch’ bester Vertrauter ist Er doch. Wahrlich, ich bitte keinen außer Ihn und ich verlange nach niemandem außer Ihm.“ Fortan nannte Er ihn Seinen ‚Valil’, den einzig Ihm Bedürftigen, der von allem anderen abgelassen hat. Leiten wir die Bedeutung aber von der ‚Vertraulichkeit’ ab, was heißt, daß Er ihn Seine Bedeutungen hat aufnehmen lassen und ihm Geheimnisse gewahr wurden, die keinem anderen gewahr wurden, dann bedutet dies, daß er Wissen über Seinen Befehl besaß. Das bedeutet jedoch nicht, Allah mit Seinen Geschöpfen zu vergleichen. Siehst du nicht, daß er, hätte er sich nicht rein auf Ihn verlassen, er nicht Sein ‚Valil’ geworden wäre? Und wenn er nicht um Seine Geheimnisse gewußt hätte, er nicht sein ‚Valil’ geworden wäre? Und weißt du nicht, daß der, den der Mann in die Welt sertzt, sein Sohn bleibt, auch wenn dieser ihn verrät und mißachtet? So verliert er damit nicht die bleibende Eigenschaft sein Soh zu sein, weil die Bedeutung, durch ihn geboren zu sein, in ihm aktuell bleibt. Und außerdem, wenn die Tatsache, daß Er sagt: „Abraham ist Mein Freund“, verlangte, daß ihr den analogen Schluß dazu zieht, zu sagen, daß er Sein Sohn sei, dann verlangt das von euch, daß ihr auch über Moses sagt, daß er Sein Sohn sei. Denn das, was dieser an Wundern vollbrachte, ist nicht geringer als das, was Jesus tat. So sagt also auch, daß Moses Sein Sohn ward, genauso wie das verlangt, daß ihr in gleicher Bedeutung sagt: „Er ist Sein Meister, Sein Patron, Sein Onkel, Sein Führer, Sein Fürst“, wie ich es bereits gegenüber den Juden zur Sprache brachte.“

Daraufhin sprachen sie untereinander: „Und doch steht in den offenbarten Schriften, daß Jesus sagte: „Ich gehe zu meinem Vater.“

Und der Gesandte Allah’s (Allah segne ihn und seine Familie) sagte: „Wenn ihr jene Schrift wirklich kennt, so steht darin: „Ich gehe zu meinem und eurem Vater.“ Sagt also, daß alle die Jesus angesprochen hat, Söhne Allah’s sind, so wie auch Jesus, unter demselben Aspekt, Sein Sohn ward. Doch ist in derselben Schrift etwas, was eure Behauptung, daß Jesus allein im Sinne einer besonderen Würdigung der Sohn Allah’s ward, gewiß zunichte macht. Denn ihr spracht davon, daß er diese Auszeichnung ganz allein und im Besonderen erhielt. Doch wißt ihr denn nicht, daß das womit Jesus ausgezeichnet ward auch auf jene Leute zuztrifft, zu denen er sagte: „Ich gehe zu meinem und eurem Vater.“ Damit ist eure Rede davon, daß damit einzig Jesus ausgezeichnet wurde falsch, derweil es bei euch, durch das Wort Jesus selbst bewiesen ist, daß diese Bezeichnung auch für die galt, die an der Besonderheit Jesus nicht teilhatten. Doch ihr habt das Wort Jesus erzählt und es in falscher Weise ausgedeutet, da er, als er sprach: „Meinem und eurem Vater“, etas ganz anderes meinte, als das was ihr fälschlicher Weise angenommen habt. Und was läßt euch wissen, daß er nicht sagen wollte, und gewiß wollte er nichts anderes damit sagen als: „Ich gehe zu Adam und Noah, und wahrlich Allah wird mich zu ihnen auffahren lassen und mich mit ihnen vereinigen. Und Adam ist mein und euer Vater und ebenso Noah.“

Er (al-<Askariyy) sagte:

„Daraufhin verstummten die Christen und sagten: „An keinem Tage haben wir einen solchen Streit und solche Überführung erfahren wie heute mit dir. Wir werden über unsere Sache nachdenken.“

Anschließend wandte sich der Gesandte Allah’s (Allah segne ihn und seine Familie) den ‚Dahriten’ zu und sagte: „Und ihr, was hat euch dazu gebracht, zu sagen, daß die Dinge keinen Anfang haben, immerdar sind, nicht auhörten und nicht aufhören werden zu sein?“

Und sie sagten: „Dies ist so, weil wir nur dem nach urteilen, was wir wahrnehmen. Und da wir für die Dinge kein ‚zeitliches Entstehen’ wahrgenommen haben, urteilen wir damit, daß sie schon immer dagewesen sind. Und weil wir auch keine der Dinge wahrnehmen lautet unser Urteil, daß sie immer dasein werden.“

Darauf sagte der Gesandte Allah’s (Allah segne ihn und seine Familie): „Habt ihr vielleicht ihre Urewigkeit entdeckt? Und habt ihr ihr Bleiben bis in alle Ewigkeit entdecken können? Wenn ihr sagt, ihr hättet das getan, dann erhebt ihr für euch den Anspruch, in der Vergangenheit schon immer eure derzeitige Gestalt und eine endlosen Intellekt besessen zu haben und, daß ihr immerdar so fortbestehen werdet. Wenn ihr das sagt, dann habt ihr selbst die Wahrnehmung verworfen und alle Welten, die euch wahrnehmen, strafen euch Lügen.“

Sie sagten: „Nein, vielmehr haben wir weder ihre Urewigkeit noch ihr immerwährendes Bleiben wahrgenommen.“

Der Gesandte Allah’s (Allah segne ihn und seine Familie) sagte: „Weshalb besteht ihr dann darauf mit Urewigkeit und immerwährendem Bleiben zu urteilen? Etwa weil ihr ihre Entstehung nicht wahrgenommen habt? Dabei ist doch ihre Endlichkeit, für jemanden, der wie ihr keine (intellektuelle) Unterscheidung macht, vorrangiger. Ein solcher fällt über sie das Urteil der ‚zeitlichen’ Entstehung, der Endlichkeit und dem Erölschen, weil er für sie keine Urewigkeit und kein Bleiben bis in Ewigkeit wahrnimmt. Sagt beobachtet ihr nicht die Nacht und den Tag, und daß das eine der beiden nach dem anderen in Erscheinung tritt?“

Sie sagten: „Ja.“

Und er sagte: „Sagt ihr etwa über diese beiden, daß sie schon immer waren und immer sein werden?“

Und sie sagten: „Ja.“

Und er sagte: „Ist die Einheit von Nacht und Tag eurer Ansicht nach möglich?“

Und sie sagten: „Nein.“

Und er sagte: „Demnach erlischt das eine mit dem anderen, so wie das eine dem anderen vorausgeht und das andere nach ihm in Erscheinung tritt?“

Sie sagten: „Ja, so ist es.“

Und er sagte: „Folglich beurteilt ihr die vergangenen Nächte und Tage als ‚zeitlich’ entstanden, ohne sie wahrgenommen zu haben. So leugnet nicht Allah und Seine Macht dazu.“

Danach sagte er (Allah segne ihn und seine Familie): „Sagt ihr, daß das was von Nacht und Tag vor euch war, endlich oder unendlich ist? Wenn ihr ‚unendlich’ sagt, wie gelangte dann ein, zu seinem Anfang hin endloses Ende, zu euch? Und wen ihr sagt, daß es ‚endlich’ ist, so war Er gewiß, als nicht von ihnen beiden war.“

Sie sagten: „Ja.“

Er sagte (Allah segne ihn und seine Familie): „Sagt ihr, daß die Welt urewig sei, während ihr um die Bedeutung von dem was ihr eingestanden und was ihr abgelehnt habt wißt?“

Sie sagten: Ja.“

Der Gesandte Allah’s (Allah segne ihn und seine Familie) sagte: „Nun, was ihr von den Dingen wahrnehmen könnt, ein Teil davon ist abhängig vom anderen. Denn der Teil hat keine Beständigkeit, es sei denn durch das, was mit ihm verbunden ist. Ein Teil der Bestandteile eines Gebäudes ist abhängig vom anderen Teil, ohne den es nicht stabil und gefestigt wäre. Und so ist es auch mit allem anderen, was ihr seht.“

Und der Gesandte Allah’s sagte: „Wenn dieses Bedürftige, von dem, für seine Stärke und Vollständigkeit ein Teil den anderen bracht, das ‚Urewige’ sein soll, so berichtet mir, angenommen es gäbe etwas ‚zeitlich Entstandenes’, wie müßte es dann sein und welche Eigenschaft würde es besitzen?“

Hierauf verstummten sie und erkannten, daß sie keine Eigenschaft finden würden, mit der sie das ‚zeitliche Entstandene’ beschreiben könnten, es sei denn, daß sie in dem vorhanden ist, von dem sie behaupteten, daß es ‚urewig’ sei. Tief bedrückt hüllten sie sich in Schweigen und sagten: „Wir werden über unsere Sache nachdenken.“

Hiernach wandte sich der Gesandte Allah’s (Allah segne ihn und seine Familie) den Dualisten zu, jenen, die behaupteten, daß das das Licht und die Finsternis die beiden Urheber und Sachwalter des Seins wären und sagte: „Und ihr, was brachte euch zu eurer Behauptung?“

Sie sagten: „Dies ist so, weil wir die Welt als zwei Kategorien vorfinden: als das ‚Gute’ und das ‚Böse’. Und da wir das Gute als den Gegensatz des Bösen sehen, lehnen wir es ab, daß der Verursacher dieser beiden ein Einziger sein soll, der sowohl das eine als auch sein Gegenteil tut. Darum gibt es für jedes der beiden einen Verursacher. Siehst du denn nicht, daß es unmöglich ist Eis ‚heiß’ zu machen, oder Feuer ‚zu gefrieren’? Und darum stellen wir fest, daß es zwei ‚vorzeitliche’ Schöpfer gibt: ‚Finsternis’ und ‚Licht’.“

Daraufhin sagte der Gesandte Allah’s (Allah segne ihn und seine Familie): „Sagt, entdeckt ihr etwa nicht auch schwarzes und weißes, rotes und gelbes, grünes und blaues? Jedes einzelne davon ist Gegensatz des anderen, da es unmöglich ist, daß zwei von ihnen im selben Gegenstand zusammenkommen, genauso, wie auch Hitze und Kälte, als zwei solche Gegensätze, unmöglich imselben Gegenstand zusammenkommen. Sagt, ist dem nicht so?“

Sie sagten: „Ja.“

Und er sagte: „Stellt ihr dann nicht für jede Farbe einen ‚urewigen’ Schöpfer fest, so daß der Verursacher jedes Gegensatzes dieser Farben ein anderer sei, als der Verursacher des anderen Gegensatzes?“

Er (al-<Askariyy) sagte: „Daraufhin schwiegen sie.“

Hiernach sagte er: „Und wie vermischten sich Licht und Finsternis, während das Aufsteigen zur Natur des einen und das Sinken zur Natur des anderen gehört? Meint ihr etwa, daß zwei Leute, von denen der eine entschlossen gen Osten und der andere gen Westen geht, einander einigen können, solange sie an ihrem Enschluß festhalten?“

Sie sagten: „Nein.“

Er sprach: „Also dürften Licht und Finsternis sich nicht vermischen, da ein jedes von ihnen in eine völlig andere Richtung geht. Wie aber entsteht diese Welt aus der Vermengung von etwas, was sich unmöglich miteinander vermischt? Nein, fürwahr beide, Licht und Finsternis werden gleichermaßen beherrscht und erschaffen.“

Und sie sagten: „Wir werden über unsere Sache nachdenken.“

Dann wandte sich der Gesandte Allah’s (Allah segne ihn und seine Familie) den arabischen ‚Polytheisten’ zu und sagte: „Und ihr, weshalb betet ihr die Götzen außer Allah an?“

Und sie sagten: „Wir suchen damit die ‚Nähe’ zu Allah, erhaben ist Er.“

Und er sagte: „Sind sie ihrem Herrn gar hörig, gehorsam und dienend, daß ihr durch ihre Verherrlichung, die Nähe zu Allah sucht?“

Sie sagten: „Nein.“

Er sagte: „Und ihr, seid ihr nicht diejenigen, die ihr sie mit euren eigenen Händen geformt habt?“

Sie sagten: „Ja.“

Und er sagte: „Wenn sie euch anbeteten, vorausgestzt sie könnten das, dann wäre es gewiß vernünftiger, als wenn ihr sie anbetet.“ Denn der, der euch unweise gebot sie zu verherrlichen, indem er euch das aufgetragen hat, weiß doch gar nicht, was zu eurem Vorteil ist, da er nicht den Ausgang der Dinge kennt.“

Er (al-<Askarariyy) sagte: „Als der Gesandte Allah’s (Allah segne ihn und seine Familie) diese Worte gesagt hatte, wurden sie sich uneinig.

Ein Teil von ihnen sagte: „Wahrlich, Allah kehrte in die Körper von Männern, die diese Form besaßen. Darum haben wir diese Formen angefertigt und verherrlichen sie, um jene Körper zu verherrlichen, in die der Herr eingekehrt ist.“

Andere von ihnen sagten: „Wahrlich, dies sind Abbilder von Menschen der Vergangenheit, die Allah, vor uns gehorsam und dienend waren, weshalb wir ihre Abbilder schufen um sie, zur Verherrlichung Allah’s anzubeten.“

Und andere sagten: „Wahrlich, als Allah Adam erschuf und Seinen Engeln befahl vor ihm niederzufallen und diese sich, die Nähe Allah’s suchend, vor ihm niederwarfen, wurde es, umsomehr, auch unsere Pflicht uns vor Adam niederzuwerfen, ja mehr noch als die Engel. Da wir diese Möglichkeit jedoch verpassten, schufen wir sein Abbild um uns, im Trachten nach der Nähe Allah’s, vor ihm niederzuwerfen, genau wie es zuvor die Engel, ebenfalls im Trachten nach der Nähe Allah’s, getan hatten. Genauso, wie es euch, eurer Behauptung nach, geboten ist, euch in Richtung Mekka niederzuwerfen und ihr diesem Gebot folge leistet und ihr euch in der Ferne, von eurer Hände Werk, Gebetsnischen anfertigt und, mit der Absicht in Richtung der heiligen Moschee und nicht der Nischen zu beten, vor ihnen niederfallt. Und mit dem Gebet in Richtung der heiligen Moschee trachtet ihr ja ebenso nach Allah, erhaben ist Er, und nicht nach ihr.“

Darauf sagte der Gesandte Allah’s (Allah segne ihn und seine Familie): „Ihr betratet einen falschen Weg und habt euch verirrt. Was euch angeht“, wobei er die ansprach, die sagten, daß Allah in die Körper von Menschen einkehrt, die diese Formen besitzen und die wir formten und die wir der Formen wegen verherrlichen in die Allah einkehrte, „so habt ihr euren Herrn mit dem Attribut der Geschöpfe beschrieben. Kehrt denn euer Herr in etwas ein, so daß Ihn dieses Etwas fassen kann? Welcher Unterschied besteht dann noch zwischen Ihm und dem anderen, das von Farbe, Geschmack, Geruch, Weichheit, Härte, Gewicht und Leichtigkeit durchdrugen ist? Und wieso ist dieses ‚Durchdrungene’ erschaffen und Jener ‚urewig’, nicht aber dieses ‚urewig’ und jener ‚zeitlich entstanden’? Und warum bedarf Der einer Hülle, Der vor der Hülle ward, wo Er, mächtig ist Er und erhaben, doch immerwährend so ist, wie Er ist? Und wenn ihr Ihn durch ‚Inkarnation’ mit dem Attribut der kausalen Dinge beschreibt, dann verlangt dies von euch, Ihn durch Vergehen und Kausalität zu beschreiben. Doch wenn ihr Ihn durch Vergehen und Kausalität beschreibt, dann habt ihr Ihn durch Vergänglichkeit beschrieben. Denn alles das sind die Attribute des Einkehrenden und des Gegenstands der Einkerhrung und alles das verändert das Wesen. Und wenn es denkbar ist, daß sich das Wesen des erhabenen Schöpfers, seit jeher, dadurch verändert, daß Er einkehrend ist, dann ist es auch denkbar, daß es sich dadurch veränder, daß es sich bewegt, stillsteht, schwarz oder weiß wird, oder rot oder gelb und in Ihm die Akzidenzien erscheinen, die auf die Existenz des Attributträgers folgend in Existenz treten, womit Er, erhaben ist Er darüber, ‚zeitlich entstanden’ wäre.“

Hiernach sagte der Gesandte Allah’s (Allah segne ihn und seine Familie): „Wenn jedoch das, was ihr vermutet, daß Allah in etwas einkehrt, falsch ist, dann bricht auch das in sich zusammen, was ihr auf eure Rede aufgebaut habt.“

Er (al-<Askariyy) sagte: „Darauf schwieg die Menge und sagte: „Wir werden über unsere Sache nachdenken.“

Danach wandte sich der Gesandte Allah’s (Allah segne ihn und seine Familie) der zweiten Gruppe zu und sagte zu ihr: „Berichtet uns von euch, wenn ihr die Abbilder von den ‚Dienern Allah’s’ aus der Vergangenheit anbetet und euch vor ihnen niederwerft, wobei ihr eure ansehnlichen Gesichter in den Staub legt, was habt ihr dann dem Herrn der Welten vorbehalten? Wißt ihr denn nicht, daß es das Recht dessen ist, der der Verherrlichung und dem ‚Dienen’ würdig ist, daß sein Diener ihm nichts gleichstellt? Oder habt ihr vielleicht einen König oder einen Mächtigen gesehen, dessen Anspruch ihr gerecht werden könnt, wenn ihr ihn mit seinen Dienern gleichstellt, indem ihr ihnen genausoviel Demut und Verherrlichung entgegenbringt, wie ihm?“

Sie sagten: „Freilich nicht.“

Er sagte: „Ja, wißt ihr denn nicht, daß ihr dadurch, indem ihr Allah durch die Verherrlichung der Abbilder Seiner ergebenen und gehorsamen Diener verherrlicht, vom Recht des Herrn der Welten abzwackt?“

Darauf fiel das Volk in Schweign, nachdem es sagte: „Wir werden über unsere Sache nachdenken.“

Hiernach wandte sich der Gesandte Allah’s (Allah segne ihn und seine Familie) der dritten Gruppe zu und sagte: „Ihr habt uns fürwahr ein Gleichnis gestellt und uns mit euch verglichen, wo wir doch nicht gleich sind. Denn wir sind die Diener Allah’s, Ergebene und Geschöpfe, die Seinen Gehorsam in dem sehen, was Er befohlen hat. Und wir suchen die Enthaltung indem, wovon Er uns abhält. Wir dienen Ihm so, wie Er es von uns verlangt hat. Wenn Er uns etwas in einer bestimmten Weise befiehlt, dann gehorchen wir Ihm und übertreten mit unserem Gehorsam nicht die Grenze zu anderem, was Er uns nicht geboten oder nicht gestattet hat. Denn wir wissen nicht ob, wenn Er von und das erste wollte, Er nicht das zweite gar verabscheut. Darum hat Er es uns verwehrt, daß wir Ihm vorausgehen. Und als Er uns befahl uns in Richtung der heiligen Moschee zu richten, gehorchten wir prompt. Hiernach gebot Er uns dies auch in der Ferne anderer Länder zu tun und wieder gehorchten wir. Dabei verließen wir niemals die Befolgung Seines Gebots. Und wenn Allah, mächtig ist Er und erhaben, die Niederwerfung vor Adam geboten hat, gebot Er noch lange nicht die Niederwerfung vor seinem Abbild, was selbstverständlich etwas anderes ist als dieser. Somit Folglich ist es nicht gestattet, daß ihr jenes mit eurem gleichsetzt, da ihr wißt, daß Er eventuell verabscheut was ihr tut, wenn Er es euch nicht befohlen hat.“

Hernach sagte der Gesandte Allah’s (Allah segne ihn und seine Familie) zu ihnen: „Was meint ihr, wenn euch ein Mann eines Tages Eintritt in sein Haus gewährt, dürft ihr dann in dasselbe auch zu anderem Tage, ohne seine Erlaubnis eintreten? Oder dürft ihr gar in ein anderes seiner Häuser einkehren, ohne daß er es euch gestattet hat? Oder, wenn euch jemand eines seiner Kleider überläßt, oder einen Knecht, oder ein Reit- oder Lasttier, dürft ihr dieses nehmen?“

Sie sagten: „Ja.“

Und er sagte: „Und wenn ihr es nicht nehmt, dürft ihr dafür ein anderes an seiner Stelle nehmen?“

Sie sagten: „Nein, weil seine Erlaubnis für das erste nicht auch für das zweite geltend ist.“

Und er sagte: „So berichtet mir, verdient Allah es nicht mehr als die Diener, daß in Seinem Reich nicht ohne Seine Erlaubnis verfahren wird?“

Sie sagten: „Gewiß besitzt Allah mehr Anspruch darauf, daß in Seinem Reich nicht ohne Seine Erlaubnis verfahren wird.“

Er sagte (Allah segne ihn und seine Familie): „Warum tatet ihr es dann und wann befahl Er eich, daß ihr euch vor diesen Abbildern niederwerft?“

Darauf sagte die Menge: „Wir werden über unsere Sache nachdenken“, und verstummte.

As-Sadiq (der Friede sei mit ihm) sagte: „Und bei Dem, Der ihn mit der Wahrheit als einen Propheten entsandt hat, über keine der Gemeinden vergingen mehr als drei Tage, ehe sie nicht zum Propheten (Allah segne ihn und seine Familie) kam und den ‚Islam’ annahm. Und es waren 15 Männer, von jeder Gruppe fünf. Und sie sagten: „Wir sahen keinen Beweis, wie den deinen, o Muhammad, wir bezeugen, daß du der Gesandte Allah’s bist.“

Link zu diesem Kommentar
Auf anderen Seiten teilen

Deine Meinung

Du kannst jetzt schreiben und Dich später registrieren. Wenn Du ein Benutzerkonto hast, melde Dich bitte an, um mit Deinem Konto zu schreiben.
Hinweis: Dein Beitrag muss vom Moderator freigeschaltet werden, bevor er sichtbar wird.

Gast
Auf dieses Thema antworten...

×   Du hast formatierten Text eingefügt.   Formatierung jetzt entfernen

  Nur 75 Emojis sind erlaubt.

×   Dein Link wurde automatisch eingebettet.   Einbetten rückgängig machen und als Link darstellen

×   Dein vorheriger Inhalt wurde wiederhergestellt.   Editor leeren

×   Du kannst Bilder nicht direkt einfügen. Lade Bilder hoch oder lade sie von einer URL.

  • Wer ist Online   0 Benutzer

    • Keine registrierten Benutzer online.
×
×
  • Neu erstellen...